
يخضع العميد المتقاعد فايز كرم
منذ صباح للتحقيق من قبل فرع المعلومات
فايز وجيه كرم،
من ابناء زغرتا، والده العميد وجيه كرم،
من مواليد 17/10/1948
تلقى د روسه الابتدائية في مدرسة الفرير طرابلس و الثانوية في بيروت في مدرسة الفرير الجميزة .متأهل من السيدة هند كعدي و هي محامية في الاستئناف، و لديهم ولدان هما وجيه و ميرا .
دخل المدرسة الحربية سنة 1969 و تخرج منها برتبة ملازم سنة 1972 .
من ابناء زغرتا، والده العميد وجيه كرم،
من مواليد 17/10/1948
تلقى د روسه الابتدائية في مدرسة الفرير طرابلس و الثانوية في بيروت في مدرسة الفرير الجميزة .متأهل من السيدة هند كعدي و هي محامية في الاستئناف، و لديهم ولدان هما وجيه و ميرا .
دخل المدرسة الحربية سنة 1969 و تخرج منها برتبة ملازم سنة 1972 .
اتم دورات حربية في الخارج منها دورة تطبيقية للمشاة في مونبيليه-فرنسا، و دورة في الولايات المتحدة في المخابرات العسكرية .تدرج في الجيش و تسلم مراكز قيادية كان آخرها رئيس فرع مكافحة الارهاب و التجسس و بقي في هذا المنصب حتى الاجتياح السوري لوزارة الدفاعحيث اقتيد موقوفاً الى سجن المزة حيث بقي فيه مدة خمسة اشهر .
بعد خروجه من سجن المزة تابع نضاله رافضاً السفر خارج لبنان مما اضطر القيادة المسؤولة في حينه الى ملاحقته بجرم تنظيم خلاياارهابية و تحضير انقلاباً ضد السلطة القائمة مما أدى به بمغادرة الأراضي اللبنانية و حيث بقي في فرنسا مدة 13 سنة الى جانب العماد عون و قد تابع من المنفى نضاله الوطني .و عاد مع العماد عون و رفاقه لمتابعة مسيرته في لبنان .
ترشح للانتخابات النيابية عن المقعد الماروني في طرابلس و قد نال رقماً قياسياً من اصوات الناخبين الذين لم يبخلوا عليه باصواتهم. و قد ميزته زغرتاب 19700 صوت و هو رقم قياسي في زغرتا .
بعد خروجه من سجن المزة تابع نضاله رافضاً السفر خارج لبنان مما اضطر القيادة المسؤولة في حينه الى ملاحقته بجرم تنظيم خلاياارهابية و تحضير انقلاباً ضد السلطة القائمة مما أدى به بمغادرة الأراضي اللبنانية و حيث بقي في فرنسا مدة 13 سنة الى جانب العماد عون و قد تابع من المنفى نضاله الوطني .و عاد مع العماد عون و رفاقه لمتابعة مسيرته في لبنان .
ترشح للانتخابات النيابية عن المقعد الماروني في طرابلس و قد نال رقماً قياسياً من اصوات الناخبين الذين لم يبخلوا عليه باصواتهم. و قد ميزته زغرتاب 19700 صوت و هو رقم قياسي في زغرتا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق